المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر 30, 2012
صورة
السبت, 29 ديسمبر 2012
السبت, 29 ديسمبر 2012 ليلى علوي تترك مصر نهائياً! تم مؤخرا تأكيد خبر اقتراب طلاق الفنانة ليلى علوي عبر صحيفة عكاظ من زوجها رجل الأعمال الكبير منصور الجمال كما وذكرت المصادر أن الفنانة قد هربت إلى أبو ظبي في منتهى السرية وقامت بشراء فيلا لها هناك للإقامة بها. وقد أضافت الصحيفة أن الفنانة ليلى علوي قد سافرت إلى دبي لقضاء إجازتها مع الأهل وابتعادها عن الأجواء الموجودة في مصر حاليا خاصة أن زوجها قد تعرض لبعض الهجوم بسبب قرابته من الرئيس المخلوع حسني مبارك مما أدى إلى وجود خلافات بينهما انتهت بطريق مسدود. على الرغم من كل الشائعات التي دارت حولها إلى أن الفنانة نهت جميع ما ذكر من شائعات وخاصة بعد ما تعرضت له في ميدان التحرير من اعتداءات لكنها أصرت على أنها لم تهرب من مصر ولن تترك مصر ولا شيء مما ذكر قد تم تأكيده بما فيه شائعة الطلاق.
صورة
لا ترمي نواة التمر بعد الآن .؟!! , , • إذا أحرقت نواة التمر وسحقتها أنبتت رموش العين , وأحدت البصر ، وسودت العين . تطحن وتخلط مع زيت الزيتون وتستعمل للشعر فهي تساعد على نمو الشعر • بالنسبة لنوى التمر واستعماله كقهوة تعتبره النساء من أقوى المغذيات والمدرات لحليب المرأة المرضع . • يساعد نوى التمر إذا استعمل كبخور بعد الولادة ؛ لإعادة الرحم إلى مكانه ، وللتخفيف من آلام المفاصل . • يساعد نوى التمر في تسكين آلام الأسنان ، وذلك بتكسير النواة وجعلها في الفم ، واستحلابها ، فتقوم المادة الموجودة فيها بالتخدير لتميزها بطعم مر وقابض . • يستعمل ككحل ، وذلك بطحنه وتحميصه على النار حتى يسود يقولون يجعل العيون واسعة وجميلة، ويقال: إن الكحل المصنوع من نوى التمر يقوى رموش العينين • يمكن الاستفادة من نوى التمر حيث يمكن إنتاج ما يعرف ببديل الكاكاو (أو الشوكلاطة) وقد أجريت البحوث على ذلك وثبت نجاحها عندما خلطت مع الآيسكريم لم يستطع من أجريت عليهم التجربة التمييز بين الآيسكريم المضاف اليه الشوكلاطة أو المضاف إليه مسحوق نواة التمر ا...

السلطان سليمان

صورة
نقش غائر نقش غائر لسليمان يزين مجلس النواب الأمريكي. وهو واحد من النقوش الثلاثة والعشرين التي تكرم ساني القوانين عبر التاريخ. وفاة السلطان سليمان قد بلغ السلطان سليمان القانونى من العمر 74 عاماً , ومع ذلك عندما علم بأن ملك الهايسبرج أغار على ثغر من ثغور المسلمين , قام للجهاد من فوره … ومع أنه كان يتألم من شدة المرض إلا أنه قاد الجيش بنفسه وخرج على رأس جيش عرمرم فى 9 شوال عام 973هـ , 29 ابريل عام 1566م .. ووصل الى مدينة سيكتوار المجرية وكانت من أعظم ما شيّده النصارى من القلاع … وكانت مشحونة بالبارود والمدافع وكان قبل خروجه للجهاد , نصحه الطبيب الخاص بعدم الخروج لعلّة النقرس التى به , فكان جواب السلطان سليمان الذى خلده له التاريخ : أحب أن أموت غازيا فى سبيل الله … سبحان الله, هذا السلطان كان قد بلغ من الكبر عتيا وكان يملك تحت قبضته نصف الدنيا , وملوك الأرض طوع بنانه وكان بإمكانه التمتع بحياة القصور والتنقل بين الغرف والاستمتاع بالملذات والشهوات , ومع ذلك أبى إلا أن يخرج غازيا فى سبيل الله .. وخرج بالفعل على رأس جيشه وما كان يستطيع ان يمتطى جواده لازدياد علة النقرس...