احباء الحياة
هل تحب الحياة . انا احبها ...... فهل تحبها انت ..
عذرا
سوف اعفيك من التفكير فلى اجابة السؤال وساجيب نياة عنك فاقول لك واثقا انك تحب الحياة بل وتحبها جدا ولا تريد ان تفقدها رغم كل متاعبها و الامها او من بعض صور الشر والظلم وتفاوت الحظوظ فيها فالحق اننا قد نشكو احيانا من الحياة لكننا نشكومنها كما نشكو ممن نحب ونريد له ان يتخلص من بعض عيوبه سلبياته الصغيرة ليكون اكثر كمالا وروعة وجمالا ولا نشكو منها لاننا نكرها ام نريد ن نتخلص منها وهذا هو المقف النفسى السليم من الحياة ان نحبها ونعمل على التخلص من شورها وسلبياتها ونشكو مما لا نستطيع ان نغيره ال الافضل فيها ونتمسك دائما بالامل فى ان ننجح ام تنجح الاجيال التالية لنا فى تغيره
فاليمان بالحياة يدفع الانسان لان يسلك فيها سلوك المحب الراب فى كمالها والمدافع عنها ضد اعدائها وضد كل صور القبح والشر الظلمالنسانى فيها ويهيى للانسان افضل الظروف النفسية اممكنه لان يعيش حياته سعيدا ويحق اهدافه
فالحب معناه البسيط هو الاهتمام بمن يحب ومن يحب شيئا يهتم به ويسعى لان يخلصه من سلبياته ويساعده على التقدم والرقى والتطوراللى الى الافضل
والحياة قيمه سحرية كبرى كما يقول الديب الالمانى توماس مان وفى طبيعه الانسان ما يجعله يتشبث بهاويتعلق باهداها حتى اللحظه الاخيرة ويحاول دائما ان يدفعها الى الى التطور فى اتجاه مثلها الاعلى
والمثل فى الحياة هو الذلى تتراجع فيه الالام والمعاناه وتتحقق السعادة والعدل وينال كل انسان ما يتمناه لنفسه وااخرين
لكن الحلم الكبير لا يحقه ابدا بل يسعى الى تحقيقه لا احباء الحياه الذين يحاولون بكل جهدهم ان يخففوا من الامها ويزيدو من مساحه السعاده والبهجه والعدل
واشهر احباء الحياة والانسان على مر التاريخ هم الانبياء والرسل الذين جاؤا الى لبشر برسالات السماء لاصلح شلنهم وارشاد الانسان الى ما يحقق له العدل والرحمه والتسامح والاخاء الانسانى ويرشحه اذا التزم بهذة القيم الساميه فى حياته الشخصية للسعادة الكبرى فى العلم الاخر
ومن بعد النبياء والرسل ياتى المصلحون الذين اثقل ضمائرهم ما راوه من انتشار الظلم وصور الشر فى الحياة فحاولوا اصلاح مجتماعته واصلاحالانسان ودعوته الى المثل العليا والقيم الاخلاقيه والدينيه الصحيحه
ومن بعد هؤلاء وهولاء تاتى انت شخصيا وكل انسان يتعل مع الحياة بجدية وامانه ورف فيؤدى واجب فيها باخلاص ويرضى ضميره فى اداء عمله مما كان بسيطا بامانه ويتعامل مع نفسه ومع الخرين بشرف فى حياته الخاصه والعامهفيضيف رقعه جديده الى مساحه النقاء والاستقامه والمثل العليا والعدل فى الحياة ويسحب رقعه مماثله من مساحه الشر والاستغلال واليذاء والظلم الانسانى فيها وكاما ازدات مساحه هذة الرقعه المضيه بالخير والقيم والمثل العليا فى الحياة وتراجعت الرقعه الاخرى المظلمه وانحسر سكانها داخلها وضاقوا بوحدتهم فيها وتلمسوا سبل الخروج من سجنها
عذرا
سوف اعفيك من التفكير فلى اجابة السؤال وساجيب نياة عنك فاقول لك واثقا انك تحب الحياة بل وتحبها جدا ولا تريد ان تفقدها رغم كل متاعبها و الامها او من بعض صور الشر والظلم وتفاوت الحظوظ فيها فالحق اننا قد نشكو احيانا من الحياة لكننا نشكومنها كما نشكو ممن نحب ونريد له ان يتخلص من بعض عيوبه سلبياته الصغيرة ليكون اكثر كمالا وروعة وجمالا ولا نشكو منها لاننا نكرها ام نريد ن نتخلص منها وهذا هو المقف النفسى السليم من الحياة ان نحبها ونعمل على التخلص من شورها وسلبياتها ونشكو مما لا نستطيع ان نغيره ال الافضل فيها ونتمسك دائما بالامل فى ان ننجح ام تنجح الاجيال التالية لنا فى تغيره
فاليمان بالحياة يدفع الانسان لان يسلك فيها سلوك المحب الراب فى كمالها والمدافع عنها ضد اعدائها وضد كل صور القبح والشر الظلمالنسانى فيها ويهيى للانسان افضل الظروف النفسية اممكنه لان يعيش حياته سعيدا ويحق اهدافه
فالحب معناه البسيط هو الاهتمام بمن يحب ومن يحب شيئا يهتم به ويسعى لان يخلصه من سلبياته ويساعده على التقدم والرقى والتطوراللى الى الافضل
والحياة قيمه سحرية كبرى كما يقول الديب الالمانى توماس مان وفى طبيعه الانسان ما يجعله يتشبث بهاويتعلق باهداها حتى اللحظه الاخيرة ويحاول دائما ان يدفعها الى الى التطور فى اتجاه مثلها الاعلى
والمثل فى الحياة هو الذلى تتراجع فيه الالام والمعاناه وتتحقق السعادة والعدل وينال كل انسان ما يتمناه لنفسه وااخرين
لكن الحلم الكبير لا يحقه ابدا بل يسعى الى تحقيقه لا احباء الحياه الذين يحاولون بكل جهدهم ان يخففوا من الامها ويزيدو من مساحه السعاده والبهجه والعدل
واشهر احباء الحياة والانسان على مر التاريخ هم الانبياء والرسل الذين جاؤا الى لبشر برسالات السماء لاصلح شلنهم وارشاد الانسان الى ما يحقق له العدل والرحمه والتسامح والاخاء الانسانى ويرشحه اذا التزم بهذة القيم الساميه فى حياته الشخصية للسعادة الكبرى فى العلم الاخر
ومن بعد النبياء والرسل ياتى المصلحون الذين اثقل ضمائرهم ما راوه من انتشار الظلم وصور الشر فى الحياة فحاولوا اصلاح مجتماعته واصلاحالانسان ودعوته الى المثل العليا والقيم الاخلاقيه والدينيه الصحيحه
ومن بعد هؤلاء وهولاء تاتى انت شخصيا وكل انسان يتعل مع الحياة بجدية وامانه ورف فيؤدى واجب فيها باخلاص ويرضى ضميره فى اداء عمله مما كان بسيطا بامانه ويتعامل مع نفسه ومع الخرين بشرف فى حياته الخاصه والعامهفيضيف رقعه جديده الى مساحه النقاء والاستقامه والمثل العليا والعدل فى الحياة ويسحب رقعه مماثله من مساحه الشر والاستغلال واليذاء والظلم الانسانى فيها وكاما ازدات مساحه هذة الرقعه المضيه بالخير والقيم والمثل العليا فى الحياة وتراجعت الرقعه الاخرى المظلمه وانحسر سكانها داخلها وضاقوا بوحدتهم فيها وتلمسوا سبل الخروج من سجنها
تعليقات
إرسال تعليق