سرعه القطار
من نهر الحياه من يهرول للحاق بالقطار وهو يتحرك تتطالبه الحكمه بان يتعلق باول عربه يتاح له القفز اليها والايتردد طويلا فى المفاضله بين العربات المختلفه هى انسه فى الثلاثين من العمر خطبت وانا فى العشرين من عمرى لشقيق زوج اختى وهو شاب ممتاز فى كل شى من ناحيه المظهر والخلاق والا سره والتعليم الجامعى والوظيفه المناسبه مع ان موهلاتى لا تزيد على دبلوم التجاره وكان خطيبى بدينا بعض الشى ونتيجه لقله خبرتى فى شون الحياه فى ذلك الوقت اقترحي على ان يستشير طبيبا ويرتب معه ريجيما لتخسيس نفسه وبسبب حبه الشديد لى فقد وافق على الفور وذهب الى الطبيب الذى وصف له اقراصا للتخسيس راح يتناولها بالتزام فاذا به يصاب بفشل كلوى وتتدهور صحته وينتهى به الامر اب يعيش بالفشل الكلوى والغسيل مرتين كل اسبوع وبسبب احساسى بالذنب تجاه خطيبى وشعورى باننى قددفعته الى عمل الرجيم وتناول هذه الاقراص فقد تمسكت بالوقوف الى جانبه فى محنته ورفضت التخلى عنه عشر سنوات كامله وانا ارتدى دبلته فى اصبعى واعتبرت نفسى السبب الاساسى فى مرضه حيث انه كان فى اتم صحه واحسن حال قبل الرجيم وما كنت اعرف خطوره الاقراص واين الطبيب وكيف تسمح الدوله بتداول تلك الاقراص
المهم اننى تمسكت بوقفتى الى جانبه فمضت السنوات من عمره وعمرى بلا اى تغير سوى تعذيب ضميرى الى ان ازداد ضغط اسرتى على لفسخ الخطبه فاستسلمت فى النهايه لرغبتهم ولم اتركه الا بعد غياب ثمانيه اشهر ولم يتاثر خطيبى عند ارسال الشبكه اليه بل بدا وكان شيئا لم يكن فاحزننى برود رد فعله ومرضت بعد خلع الدبله وفقد ثقتى فى نفسى واحسست بضياع العملر وباننى لم اعد مرغوبه من احد وان كنت اطمئن عليه من زوج اختى عن طريق اختى حتى اجتزت فتره فقد الثقه بنفسى ولكن اهلى مهمومون بامرى وزواجى ويبحثون لى عن عريس وقد تقدم لى خمسه رجال انى لم اوفق فى اختيار احدهم وذلك لان احدهم متزوج اواواواواواااااااااااااااااااااااااااووووووووووووو ووووو
ولست راغبه فى الزواج لمجرد الزواج وانما زواج الروح قبل زواج الجسد حمايه للطرفين من الفشل فهل اصبح الستقرار صعبا الى هذا الحد ام هو ما جنيته اننى اسلم امرى الى الله لكن فرص الزواج تتراجع والعمر يتسرب منبين يدى وليس لى رصيد كبير من الجمال يصمد للزمن هل الحق باول قطار ام اتمسك برايى ولا اقبل الا من استريح اليه وامل فى نجاح زواجى واستمراره وهل انا مسئوله عن مرض خطيبى
المهم اننى تمسكت بوقفتى الى جانبه فمضت السنوات من عمره وعمرى بلا اى تغير سوى تعذيب ضميرى الى ان ازداد ضغط اسرتى على لفسخ الخطبه فاستسلمت فى النهايه لرغبتهم ولم اتركه الا بعد غياب ثمانيه اشهر ولم يتاثر خطيبى عند ارسال الشبكه اليه بل بدا وكان شيئا لم يكن فاحزننى برود رد فعله ومرضت بعد خلع الدبله وفقد ثقتى فى نفسى واحسست بضياع العملر وباننى لم اعد مرغوبه من احد وان كنت اطمئن عليه من زوج اختى عن طريق اختى حتى اجتزت فتره فقد الثقه بنفسى ولكن اهلى مهمومون بامرى وزواجى ويبحثون لى عن عريس وقد تقدم لى خمسه رجال انى لم اوفق فى اختيار احدهم وذلك لان احدهم متزوج اواواواواواااااااااااااااااااااااااااووووووووووووو ووووو
ولست راغبه فى الزواج لمجرد الزواج وانما زواج الروح قبل زواج الجسد حمايه للطرفين من الفشل فهل اصبح الستقرار صعبا الى هذا الحد ام هو ما جنيته اننى اسلم امرى الى الله لكن فرص الزواج تتراجع والعمر يتسرب منبين يدى وليس لى رصيد كبير من الجمال يصمد للزمن هل الحق باول قطار ام اتمسك برايى ولا اقبل الا من استريح اليه وامل فى نجاح زواجى واستمراره وهل انا مسئوله عن مرض خطيبى
تعليقات
إرسال تعليق